بعد رمضان..العيد والعطلة ومناسبات أخرى في الطريق

لم تعد القدرة الشرائية تواكب كلفة العيش، خاصة في رمضان، مع تزايد مصاريف القفة اليومية، ومستلزماتها الأساسية، وخاصة بالنسبة للكادحين وذوي الدخل المحدود، ممن يعجزون عن تلبية حاجيات أسرهم.
وإذا كان الشهر الفضيل، قد أوشك على نهايته بعد دخول العشر الأواخر منه، فإن المواطن البسيط، كما توضح ذلك ريشة الفنان عبد الله درقاوي، يجد نفسه مقيدا، وفي حال يرثى، أمام الضغوطات المادية، التي تفرضها المناسبات القادمة:  “العيد الصغير” ،(عيد الفطر)، والعطلة، والدخول المدرسي المقبل، و”العيد الكبير” (عيد الأضحى)، في مسلسل متواصل، على امتداد الأيام، تكاد حلقاته لاتنتهي.

اقرأ أيضا

المسلسل مستمر ..من سلف رمضان إلى سلف العطلة

ما يكاد المواطن البسيط، يلتقط أنفاسه، في معركة الركض على مضمار الحياة، لمواجهة تحدياتها المتعددة، …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *