إسلاميو تونس في الحكم وفي المعارضة وفي الشعانبي

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان24 فبراير 2015آخر تحديث : منذ 9 سنوات
إسلاميو تونس في الحكم وفي المعارضة وفي الشعانبي
إسلاميو تونس في الحكم وفي المعارضة وفي الشعانبي

لقد بدأ غزو الإسلاميين للساحةَ التونسية منذ عودة رئيس حركة النهضة الإخوانية راشد الغنوشي من إقامته في لندن إلى تونس واستقباله بنشيد “أقبل البدر علينا” في مطار قرطاج يوم 30 يناير 2011، أسبوعين إثر فرار زين العابدين بن علي. واليوم، وبعد أن ختم المسار الانتخابي التونسي وتمّ الانتهاء من تركيز مؤسسات الحكم الدائمة في تونس، صار من الممكن تقييم واقع الإسلاميين وضبط موقعهم في تونس، لاسيما أنّهم مروا بالحكم وخاضوا تجربة “الترويكا” طيلة أكثر من سنتين في تونس عقب انتخابات موفى 2011 التأسيسية.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق