ليبيا و«داعش».. والناتو الحائر

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان7 ديسمبر 2015آخر تحديث : منذ 8 سنوات
ليبيا و«داعش».. والناتو الحائر
ليبيا و«داعش».. والناتو الحائر

هل فقد الناتو قدرته على التمييز بين الخطير، والأكثر خطًرا، أم أن وراء الأكمة ما وراءها؟
قبل بضع سنوات، كان الحلف يسارع إلى ليبيا، بحجة دعم الأحرار هناك، واليوم يستصرخ الليبيون وضع بلادهم على خريطة التدخل الدولي، غير أن آذان رجالات الحلف صماء لا تستجيب، في حين يبقى الخطر محدًقا بأوروبا بأبلغ قدر من أي بقعة جغرافية أخرى حول العالم.. ما الداعي لهذا الحديث الآن؟

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق